❗ أخطر مقال❗
كل ما سأنشره في هذا المقال هو نظرة لأشخاص يدّعون أنهم اطّلعوا أو يعلمون ما تخفيه مكتبة الفاتيكان الظلامية.
و أنّني لست مهتماً الّا بالجانب المشوّق لهذه النظرة التي سوف تُعرض #لأوّل_مرّة بالعربية منّي.
المقال الـ92 للكاتب Imed eddine zenaf / عماد الدين زناف
_
هل تنتظرون منّي تكرار معلومة فيلم شفرة دافينشي؟ أن سيدنا عيسى له أحفاد؟، لا ليس هو ذاك، هل تنتظرون مني التكلّم عن أصول الماسونية؟ كذلك ليس هو الموضوع، القصّة أعمق من هذا، و كلّها تبدأ بسرّ الأهرام الجيزه، و أهرامات أوروبا، و علاقتهم مع حضارة الشماليين
"الإسكندينافيين"، هل الأهرامات التي تمثل الماسونيية فيي اوراق الدولار، هي أهرامات مصر أم أهرامات الرومان!، ما
سرّ رمز الأهرام الثلاثة المتشابكة كما هو موضّح في الختم لما يسمّى الآريين، ما سرّ عين الهرم الرّوماني ؟ ، و التي هي عين إلاههم أودين وليست لـ المسيح الدجال!، مع العلم أن أودين مطموس العين، و أنه اقدم من فكرة المسيح الدجال! ، تابعوا !
_
لماذا تُخفي الفاتيكان عدّة كُتب و معلومات؟
هل يمكنها تغيير وجه العالم؟ ، و زجّه في صدمة حضاريّة؟
الجواب هو نعم، أيًّ كانت المعلومات، فهي غير ما نعتقده اليوم.
ما هو شبه معلوم، عن طريق فيكتور هوغو ، أن جلّ الكنائس الفرنسية و الأوروبية القوطية gothique، تعود لوثنيّي الفايكينغ و السكان الأصليين لبلاد الغال و الجرمان، الذي يومنون بإلههم أودين و تور ، و الذي هو نفسه زيوس عند الإغريق، و الذي هو نفسه إله مصر توت عنخ آمون؟!
حتى أن هوغو جسّد اودين في شخصية كوازيمودو ، بعين مطموسة ، و انه حامي الكتدرائية قبل المسيحية !
هوغو قد دخل الى الإسلام.
_
صناعة النصرانية و ألوهيّة المسيح على أنقاض قصص الوثنيين الشماليين ..للقضاء على الإرث الحضاري الحقيقي للبشريّة؟، هذا أوّل ما يلقيه على أوجهنا الباحثون.
_
تود أو توت أتيس Thot , Thud , Teut Ati كان الإسم الآخر لـ أودين، و هو نفس إسم توت اله مصر القديمة!، و كلمة آتي معناها الوالد أو الأب، كلمة Dieu من Odin أيضاً، و God ايضا تعود الى أودين و يمكن التحقق من هذا بسهولة.
_
كرست أكثر من ثلاثة أشهر بحثاً عن أثر كتاب ميتود method المخفي في الفاتيكان و الذي يُنسب لنيتشه، الا أنني عجزت عن ايجاد لمحة، لكن المعروف عن نيتشه عداءه للنصرانية في كتاب نقيض المسيح، و للإشارة ، لم يكن يعادي الإسلام تماماً ..كان يتكلم كثيرا عن فلسفة ما قبل سقراط، و يقول أن النصرانية استكمال لهبل آفلاطون!
، فهل كتب حقيقة مزعجة؟!
_
يمكن ايجاد الفروقات الصّارخة بين هرم الجيزة و هرم الرومان و الغال و الاسكندينافيين، و مقارنتهم بعُملة الدولار، لفكّ أوّل لغز للهرم.
انظر هرم parc monceau و انظر عملة واحد دولار.
_
يمكن التحقق من تفاصيل الكنائس الفرنسية لاكتشاف الرموز الإسكندينافية و المثلثات الثلاثة في كل مكان!
_
ما الذي جعلهم يربطون أهرام الجيزه مع أهرام فرنسا؟!
يمكنكم فتح جووجل ماب و ربط الأهرام ببعضها، فستجدونها مبنية بشكل مستقيم و بدقة رغم المسافات البعيدة، مثلما هو حال أهرام مصر
_
نعلم تاريخيّاً أن يوليوس قيصر عمل على انهاء و محق كل ما هو وثنيّ اسكندينافي، بما في ذلك التراث، و فرض الفكر النصراني بعدها! ما هو الموروث الثقافي!
و هذا يذكّرنا بنفس عمل التتار في بغداد، بحرق كل مصادر التاريخ.
إذا هناك مرحلة تاريخية، تم فيها اعادة التاريخ حرفياً.
_
السؤال هنا:
نعلم ان النصرانية مجرد فبركة ، لكن الخط التاريخي السليم تم الحفاظ عليه في القرآن، و خطورة هذا الكتاب بالنسبة للفاتيكان ، هو تواتره الشفهي !
لأن المكاتب تُحوّر المكتوب فقط، اما المتواتر بالحفظ عن غيب دون تدوين فلا يمكن طمسه او التلاعب به.
ان سرّ العالم موجود مجّاناً بين أيديكم ، و في الجهة الأخرى ، مغلق بالمدرّعات في ارض ايطاليا !
انتهى
#عمادالدين_زناف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق