الاثنين، 23 نوفمبر 2020

G.A.F.A.M ..ما القصة؟!


 شاهدنا مؤخراً خبر " استجواب " مديـ ر الفايسبـ وك، و تويتر و اليوتيـ وب ، من قبل "السينا" الأمريكي! 

ما الموضوع؟

مقال عماد الدين زناف.

_

الأسئلة جاءت حول موضوع "الحـ ظر" غير الطبيعي الذي شنّته هذه المواقع الاجتماعية على كل من أخذ يتحدّث من قريب او من بعيد على موضوع الوبـ اء و الكلو..ين و

 اللـ قا ح!.

ظهر مديـ ر الفايس مرعوباً من الأسئلة ، و لكنه اتخذ من العادة اجوبة خشبية.

مدير تويتـ ر اعترف انه معظم عمّاله هم من الديموقراطيين! اي ضد سياسة و تيار الجمهوريين او ترامب بلغة افصح.

و الفايسـ بوك 93% ايضاً.

طيب و ماذا عن بقية العالم؟ ، لما يقومون بحظـ ـره آلياً ؟

يبدو انهم يدعمون مشروع ( ڨيلـ يا ـد ) و ( فآ يز ـر) و ( الرامديـ زيفيـ ر ) ، و بشكل فاضح دعم بيع اللـ ق ا ح .

وجهوا لـ مديـ ر الفايس عن برنامج " سونتـ را" للتجسـ .س على الحسابـ آ ت ، فردّ انه لا يعرفه!.

اما قضية حظـ ر ترامب في تويتاته اثناء الانتخبـ ات كانت السبب الذي فجر هذا الأمر.

ما الذي يحدث للـ GAfam

Google , amazone , face , apple , Microsoft.

هل هو تمخّض النظـ ام الجديـ د الفعلي لكي يولد !

هل المحاكمات شكلية ؟ ام ان هناك صراع فعلي مع الدولة الأمـ ريكيـ ة العميقة ؟!

_

الأمر أصبح لا يطاق لدرجة تفكيك الكلمات لتفادي العقوبات !

_

جدير بالذكر ان حسابي مهدد بعد انذاره من طرف الفايس بسبب التكلم على الا ل ح ا د ..بلا حتى شتم او قبح.


#عمادالدين_زناف

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق