ما الموضوع؟
مقال عماد الدين زناف.
_
الأسئلة جاءت حول موضوع "الحـ ظر" غير الطبيعي الذي شنّته هذه المواقع الاجتماعية على كل من أخذ يتحدّث من قريب او من بعيد على موضوع الوبـ اء و الكلو..ين و
اللـ قا ح!.
ظهر مديـ ر الفايس مرعوباً من الأسئلة ، و لكنه اتخذ من العادة اجوبة خشبية.
مدير تويتـ ر اعترف انه معظم عمّاله هم من الديموقراطيين! اي ضد سياسة و تيار الجمهوريين او ترامب بلغة افصح.
و الفايسـ بوك 93% ايضاً.
طيب و ماذا عن بقية العالم؟ ، لما يقومون بحظـ ـره آلياً ؟
يبدو انهم يدعمون مشروع ( ڨيلـ يا ـد ) و ( فآ يز ـر) و ( الرامديـ زيفيـ ر ) ، و بشكل فاضح دعم بيع اللـ ق ا ح .
وجهوا لـ مديـ ر الفايس عن برنامج " سونتـ را" للتجسـ .س على الحسابـ آ ت ، فردّ انه لا يعرفه!.
اما قضية حظـ ر ترامب في تويتاته اثناء الانتخبـ ات كانت السبب الذي فجر هذا الأمر.
ما الذي يحدث للـ GAfam
Google , amazone , face , apple , Microsoft.
هل هو تمخّض النظـ ام الجديـ د الفعلي لكي يولد !
هل المحاكمات شكلية ؟ ام ان هناك صراع فعلي مع الدولة الأمـ ريكيـ ة العميقة ؟!
_
الأمر أصبح لا يطاق لدرجة تفكيك الكلمات لتفادي العقوبات !
_
جدير بالذكر ان حسابي مهدد بعد انذاره من طرف الفايس بسبب التكلم على الا ل ح ا د ..بلا حتى شتم او قبح.
#عمادالدين_زناف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق